( فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا ) أي ضنكا في الدنيا فلا طمأنينة له ولا انشراح لصدره, بل صدره ضيق حرج لضلاله, وإن تنعم ظاهره, ولبس ما شاء, وأكل ما شاء, وسكن حيث شاء فإن قلبه ما لم يخلص إلى اليقين والهدى فهو في قلق وحيرة ...
Copyright © .CMichineAll rights reserved.خريطة الموقع